أول روائي جزائري يفوز بجائزة “البوكر العربية”

وتدور أحداث “الديوان الإسبرطي” حول خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين عام 1815 إلى 1833، في مدينة المحروسة، الجزائر.
وعبدالوهاب عيساوي روائي من مواليد 1985 بالجلفة، وفازت روايته الأولى “سينما جاكوب” بالجائزة الأولى للرواية في مسابقة رئيس الجمهورية عام 2012، وفي عام 2015، حصل على جائزة آسيا جبار للرواية التي تعتبر أكبر جائزة للرواية في الجزائر، عن رواية “سييرا دي مويرتي”.

وفازت روايته “الدوائر والأبواب” بجائزة سعاد الصباح للرواية 2017. كما فاز بجائزة كتارا للرواية غير المنشورة 2017 عن عمله “سفر أعمال المنسيين“.

اختيرت رواية “الديوان الإسبرطي” من قبل لجنة التحكيم باعتبارها أفضل عمل روائي نُشر بين جويلية 2018 وجوان 2019، وجرى اختيارها من بين ست روايات في القائمة القصيرة لكتّاب من مختلف الدول العربيةن، وهم سعيد خطيبي، وجبور الدويهي، وخليل الرز، ويوسف زيدان، وعبد الوهاب عيساوي وعالية ممدوح.

وتتولى الجائزة تمويل ترجمات للروايات الفائزة غلى اللغة الإنجليزية.