أعلنت المملكة المغربية، استعدادها الاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في الصحراء الغربية المحتلة.
وكشفت وزيرة الطاقة المغربية، ليلى بنعلي، وجود مشاريع قيد التطوير تتعلق بالطاقات المتجددة بقدرة إجمالية تفوق 1.6 غيغاواط وتشمل 36 بالمائة من القدرة الإجمالية قيد التطوير باستثمار يفوق 1.95 مليار دولار، وفقا لما أفادت به وكالة الأناضول التركية.
وتعتبر هذه الخطوة خرقا للقانون الدولي واغتصابا لحق الشعب الصحراوي.
وتتوفر الصحراء الغربية على ثروات باطنية هامة، على غرار الغاز والفوسفات، وهي ثروات تفتقدها المملكة المغربية.
يذكر أن الرباط، أبرمت مؤخرا، اتفاقية مع شركة الطاقة “الإسرائيلية”، “نيوميد إينرجي”، من أجل التنقيب على الغاز الطبيعي وإنتاجه في الصحراء الغربية، بالتحديد قرب مدينة “بوجدور”.
وتسمح الاتفاقية للشركة “الإسرائيلية”، التنقيب على الغاز الطبيعي في مساحة تبلغ 33812 كيلومترا مربعا، طيلة ثماني سنوات، وفقا لموقع “إ 24” العبري.
وأبرزت مصادر عبرية متطابقة، أن الشراكة المغربية الإسرائيلية تسعى إلى جعل “نيوميد إينرجي”، كيانا رائدا للطاقة في منطقة الشرق الأوسط.
وستمتلك الشركة “الإسرائيلية”، وفقا للاتفاقية المبرمة، 37.5 بالمائة من حقوق رخصة الاستكشاف، مقابل 25 بالمائة للوزارة المغربية للمحروقات والمناجم، و37.5 بالمائة لشركة “أداركو”.
نحن احرار في ارضنا نفعل فيها ما نشاء
Le maroc investi beaucoup d’argent dans le sahara occidentale depuis 1975. Tous ces ports, tous ces aéroports, toutes ces routes, et toutes ces villes sorties de terres, là, où il n’y avait rien, et maintenant tu viens nous dire que les marocains vont investir dans les énergies renouvelables, tu es con ou quoi ??
و انتم ايه الصحراء ورثوها؟؟؟؟؟؟
أعتقد أن الرباط حسمت موضوع الصحراء وأصبحت هذه القضية مجرد وسيلة استرزاق لبعض الفاشلين ممن يبيعون الوهم.
وعلى كل حال كلها بلاد المسلمين
البوليساريو الحق في حمل السلاح وبناء دولتهم في الصحراء الجزائرية هنيئا للقاء بجمهوريتهم
البوليساريو الحق في حمل السلاح وبناء دولتهم في الصحراء الجزائرية هنيئا للقاء بجمهوريتهم