ندّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بما أسماه “الجرائم التي لا تغتفر للجمهورية الفرنسية”، وهو ما يعتبر اعترافا رسميا لفرنسا بمجازر 17 أكتوبر 1961 التي ارتكبتها في حق الجزائريين.
وأوضح ماكرون، أن الجرائم التي ارتكبها من موريس بابون قائد الشرطة الفرنسية آنذاك، لا مبرّر لها بالنسبة للجمهورية.
قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، ترسيم الوقوف دقيقة صمت كل سنة عبر كامل التراب الوطني، ترحما على أرواح شهداء مجازر 17 أكتوبر بباريس، ابتداءً من يوم غد.
وفي الذكرى 60، أكد مسؤولون جزائريون أن المجازر تعد جريمة ضد الإنسانية وتبقى وصمة عار لفرنسا.
قالت إثيوبيا إنها تنتظر من الجزائر أن تلعب دورا كبيرا في أزمة سد النهضة، وتصحيح سوء التفاهم بين دول الجامعة العربية المتنازعة حول الملف، كونها ستتولى الرئاسة المقبلة للجامعة العربية.
من جهته، أكد وزير الخارجية رمطان لعمامرة أن الجزائر “ستبذل جهودا لإيجاد تفاهم متوازن ودقيق حول القضية.
سجلت وزارة الصحة اليوم السبت، 93 إصابة بفيروس كورونا و3 وفيات جديدة.
بالمقابل شُفي من المرض 68 مريضا للشفاء.