أجرى نجم نادي “أي سي ميلان” الإيطالي إسماعيل بن ناصر، حوارًا مع شبكة قنوات “الكاس” القطرية، خلال فترة علاجه بمركز “أسبيتار” الطبي مؤخرًا بالعاصمة الدوحة.
وتحدث لاعب خط وسط النادي “اللومباردي” في جزء من حواره عن منتخب بلده الجزائر، ورد على بعض الأسئلة المتعلقة بمشواره الكروي.
وتلقى بن ناصر سؤالًا من مذيعة برنامج “ضيفنا” على شبكة قنوات “الكاس” القطرية، وتحديدًا في فقرة “لا ثالث لهما”، حول أي لاعب دولي جزائري من حيث الرمزية يفضل بين النجمين رابح ماجر ورياض محرز.
وقال متوسط ميدان كتيبة “الروسونيري” إنه لا يعرف جيدًا رابح ماجر، مفضلًا بذلك رياض محرز الذي لعب إلى جانبه في المنتخب الوطني الجزائري طيلة سنوات عدة.
ووجد بن ناصر صعوبة في الاختيار ما بين التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا أو المشاركة في نهائيات منافسة كأس العالم مع المنتخب الجزائري، قائلًا إنه يختار الأمرين معًا.
وأكد “محارب الصحراء” أن كرة القدم في إيطاليا ممتعة واللعب في الدوري الإنجليزي له سحر خاص، لكنه يفضل اللعب في البطولة الإيطالية التي اعتاد عليها منذ سنوات.
وكان بن ناصر قد لعب سابقًا في منافسة الدوري الإنجليزي الممتاز، بقميص نادي “أرسنال”، قبل أن يغادر إلى إيطاليا وينضم إلى نادي “إمبولي”.
كما يرى إسماعيل بن ناصر أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو يعد أفضل لاعبي كرة القدم في العالم، مفضلًا إياه على زميله السابق السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الذي تعلم منه الكثير.
وبشأن نجوم القارة الإفريقية، اختار نجم نادي “ميلان”، قائد المنتخب المصري محمد صلاح، مفضلًا إياه على السنغالي “ساديو ماني” والنيجيري “فيكتور أوسيمن”.
برنامج ضيفنا |
رابح ماجر أم رياض محرز؟ تعرف على اختيارات إسماعيل بن ناصر في فقرة لا ثالث لهما#قنوات_الكاس || #منصة_شوف pic.twitter.com/1co90AbxKL— قنوات الكاس (@AlkassTVSports) December 11, 2024
وجاء حوار بن ناصر لشبكة قنوات “الكاس”، قبل مغادرته العاصمة القطرية الدوحة والعودة إلى مقر ناديه الإيطالي، بعد نهاية فترة علاجه من الإصابة التي أجرى إثرها عملية جراحية.
المفوضية الأوروبية تصعّب المهمة على المغرب: لا سيادة على الصحراء الغربية
بالفيديو.. المواطن الإسباني المختطف يشكر الجزائر على تحريره
مقرمان يكشف تفاصيل تحريره.. الجزائر تُسلّم المواطن الإسباني المختطف لسلطات بلاده
بعد جدل الدروس الخصوصية.. "كنابست" تؤكد أن الخلل في المنظومة التعليمية
هل يفرض الحجر الصحي نفسه مجددًا مع تفشي وباء في المغرب؟