وأشار الوزير المغربي، إلى أنه لا يهدف إلى إلغاء اختيارات المثليين لأنهم أقوى من المجتمع في ظل التغيرات الراهنة، مؤكدًا أن المجتمع العربي والإسلامي ليس خاسرًا في معركته ضد هذه الأفكار، بل يسعى فقط للدفاع عن قناعاته واعتزازات شعوبه العربية والإسلامية، دون أن يعادي الآخرين.