اتهم رئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة، بعض النخب السياسية ببيع ذممها للسفارات الأجنبية مقابل “البقلاوة”.
وقال بن قرينة في تجمع شعبي بولاية أم البواقي اليوم السبت، إن بعض النخب السياسية تتآمر رفقة السفارات الأجنبية على الجيش الوطني الشعبي.
وأكد المتحدّث وقوف حركة البناء مع مؤسسة الجيش التي تعتبر سليلة جيش التحرير الوطني على حدّ تعبيره.
وعلّق رئيس حركة البناء، على ندرة المواد الأساسية في الأسواق، كاشفا أن المحتكرين لمادة الزيت يريدون إخراج الشعب للشارع، داعيا المؤسسات الأمنية للتحقيق في القضية.
ودافع المرشح الرئاسي السابق عن وزير التجارة كمال رزيق، مؤكّدا أنه يقوم بعمل جيد من أجل محاربة محتكري الزيت والسكر والحليب.
وفيما يخص المعترك الانتخابي المقبل، أفاد بن قرينة أن حركته ستنافس في كل ولايات الوطن، واعدا بتحقيق نتائج جيّدة في التشريعيات المزمع إجراؤها في 12 جوان القادم.
اصبت في كل شيء الا في مدحك للشعبوي وزير الحيارى
نسخة طبق الأصل لولد عباس سيء الذكر
سفير فرنسي سابق يصرح من تيزي وزو ان قنصلياته في الجزائر تمنح اكبر عدد من تأشيراتها الى تلك الولاية ،الا يكفي لكي يفهم الجزائريون و الجزائريات ماذا يحدث .?