أعرب رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، الثلاثاء، عن قلقه إزاء “الاعتداء على أفراد الشرطة أثناء تأدية مهاهم في حفظ الأمن”.
وأكد بن قرينة أن مؤسسة الأمن الوطني هي مؤسسة وطنية تمثل جزءا من مؤسسات الدولة، والمساس بأفرادها هو مساس برمزية الدولة.
وأقر رئيس حركة البناء في تدوينة عبر صفحته بموقع “فيسبوك” بحق المواطن في التظاهر السلمي “كما كرسه الدستور”.
ويرى بن قرينة أن “النضال من أجل القيم الثقافية وإحياء الموروث التاريخي بأي شكل من الأشكال لابد أن يظل محكوما بالأطر القانونية والحفاظ على الاستقرار والابتعاد عن حالات المساس بمؤسسات البلاد”.
وأوضح أن معارضة السلطة مشروعة لكنها لا تبرر تدمير مكتسبات الدولة ومؤسسات حفظ النظام العام.
وقال إن حركة البناء الوطني تدين كل أساليب العنف وترفض عمليات دفع البلاد نحو الانزلاق من أي طرف كان.
ودعا إلى “تغليب المصلحة الوطنية والحفاظ على أخوة الجزائريين خصوصا في أجواء شهر رمضان المبارك”.
تصعيد جديد بين باريس والجزائر.. فرنسا تلغي إعفاء التأشيرة للدبلوماسيين الجزائريين
المتحدثة باسم البيت الأبيض: "لولا أمريكا لكانت فرنسا تتحدث الألمانية اليوم"
15 سنة سجناً لتاجر بسبب المضاربة بالموز في وهران
برنامج شاق ينتظر "الخضر" وهذه مواعيد السفر والعودة
بيتكوفيتش: "يجب أن نفوز في بوتسوانا والحرارة ضد المنتخبين"