كشف زير المناجم محمد عرقاب أنّ هناك أزيد من 1000 مادة معدنية يحويها باطن الأرض في الجزائر؛ منها 70 مليون طن من الحديد موجودة بين الونزة وبوخضرة؛ و3 مليار طن في منجم غار جبيلات، في حين أنّ القدرات المنجمية للفوسفات تبلغ 2.5 مليار طن متواجدة بين بئر العاتر وضواحيها بولاية تبسة، فضلا عن معادن أخرى نفيسة وغير نفيسة.
وأشار عرقاب إلى أن هناك 3 مناجم تحظى بالأولوية في المرحلة الحالية؛ هي منجم أميزور للزنك الذي سيوفر المادة الأولية للصناعات الجزائرية ويصدّر الباقي إلى الخارج، مضيفا أنّ هذا المنجم تم التأكد من نتائج الدراسة التي أجريت حول قدراته الإنتاجية؛ والتي تفوق مليون طن سنويا لمدة 20 سنة؛ مضيفا أنّ الانطلاق فيه سيكون في الثلاثي الأول من 2021.
وبخصوص منجم غار جبيلات، أوضح عرقاب أنّ الدراسات قد تمت وسيدخل مرحلة الاستغلال بالتعاون مع شريك صيني وروسي في الثلاثي الأول من سنة 2021؛ ويعمل على توفير المادة الأولية للمصانع الجزائرية.
وفيما يتعلق بمنجم فوسفات الشرق الجزائري، قال وزير المناجم إنه مشروع ضخم ومتكامل، مؤكدا أن الدراسة الأولية أجريت وأنه غير متوقف ولديه جدول زمني وسيشهد في 2021 الانطلاقة الفعلية.
حفيظ دراجي يفجر مفاجأة غير متوقعة بخصوص تنظيم الجزائر "كان 2025"
هل هي بداية لنهاية "السكوار"؟.. إصدار قانون لفتح مكاتب الصرف بالجزائر
بالفيديو| صادي يتلقى تحذيرا من خطر حقيقي يهدد منتخب الجزائر
الولايات المتحدة الأمريكية.. استعدوا لثورة حيوانية في الجزائر
بالفيديو| كشف أمر خطير يحدث في مركز سيدي موسى