عرّى تقرير لصحيفة “لوموند” الفرنسية الجوانب الخفية في المغرب وفي مقدمتها المثلية الجنسية، التي اعتبرها واحد من أكبر الباحثين علم الاجتماع بالمغرب، بأنها تعرف انفجارا كبيرا.
ويرصد التقرير تصريحات للباحث المغربي غبد الصمد ديالمي المختص في علم الاجتماع والذي يطالب بالاعتراف بالحريات الجنسية في المغرب.
وحسب الصحيفة الفرنسية فإن عبد الصمد ديالمي هو دكتور دولة وعالم اجتماع وأستاذ جامعي ومن أكبر الباحثين في المغرب حول موضوع المثلية الجنسية.
ويرى ديالمي أن كل أبحاثه كانت تهدف إلى تشجيه الحرية الجنسية وعدم مضايقة المثليين في المغرب.
وفجّر الباحث المغربي مفاجأة كبيرة، حين يقول إن أعدادا كبيرة من الشباب المثليين في المغرب يتزوجون بشكل قانوني حتى لا يخاطروا بالوقوع تحت طائلة القانون.
ويذهب الباحث المغربي لابعد من هذا، حيث يكشف بأن المثليين جنسياً يتزوجون من بعضهم البعض بحضور شهود مثليين لإضفاء الشرعية على زواجهم.
ويقول عبد الصمد ديالمي: “بالنسبة لي، المغرب يعيش انفجارا جنسيا. لقد أصبحت ممارسات ما قبل الزواج منتشرة على نطاق واسع منذ السبعينيات، ويضاف إلى ذلك انتشار واسع للدعارة والمثلية الجنسية الأكثر صراحة.”
ويبدي ديالمي وفق ما نقلته صحيفة “لوموند” الفرنسية، تفاؤله بخصوص ما وصفه بـ”الانفجار الجنسي” لأنه سيجعل المغرب متفتحا على الممارسات الجنسية الحرة، على حد قوله، كما سينتهي الأمر بعلمنة القوانين المتعلقة بالمثلية الجنسية، مبرزا أنه يطالب بالإصلاح القانوني والاعتراف بالحريات الجنسية.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الشعب المغربي يمقت المثلية وإن كانت هنالك مظاهر شاذة فهذا ليس معناه انه مسموح بها في العلن. والقانون المغربي يعاقب بالسجن اللواطيين والزناة على حد سواء.
اكيد هنالك بعض الأسماء التي تحاول التطبيع مع الظاهرة ولكنها اسماء مكروهة ومرفوضة وهي تعمل على اجندات صهيونية وايرانية وماسونية ومصيرها إلى المزبلة.
نفطال تكشف حقيقة إعلانات التوظيف المنسوبة إليها وتُحذر
بهذه الاستراتيجية.. الجزائر تعتزم تحسين قدرتها التنافسية في حركة التجارة الدولية
كاتب سعودي يثير ضجة بالجزائر
انطلاق عملية الانتقاء الأولي للمترشحين لأداء صلاة التراويح في المهجر
استحداث لجنة لمتابعة تجسيد برنامج تهيئة وصيانة شبكة السكة الحديدية