دعت جمعية فرنسية يوم أمس الخميس إلى فتح ملف الأرشيف المتعلق بمجازر 17 أكتوبر 1961 واعتراف الدولة بهذه الجرائم.
وقالت جمعية الجمهورية لقدامى المحاربين والمحاربين من أجل الصداقة والتضامن والذاكرة والسلم ومناهضة الفاشية، على صفحتها في فيسبوك إن هذه المجازر كانت حادثا ينطوي على خطورة ليس لها نظير من قمع الدولة، حيث كان الأشد عنفا بسبب مظاهرة في شارع من شوارع أوروبا الغربية في التاريخ المعاصر.
وأضافت الجمعية أنه بالاعتراف الرسمي، ستعمل الجمهورية الفرنسية من أجل تقارب فرنسي جزائري ومعاهدة سلام وصداقة أضحت اليوم ضرورية أكثر من أي وقت مضى.
وذكرت أن جزائريين قتلوا رميا بالرصاص في ساحة محافظة شرطة باريس ورموا في نهر السين، مؤكدة أنها ككل سنة ستحضر في 17 أكتوبر المقبل في جسر سان ميشال من أجل نصرة الحقيقة والعدالة لهذه المجازر.
حفيظ دراجي يفجر مفاجأة غير متوقعة بخصوص تنظيم الجزائر "كان 2025"
هل هي بداية لنهاية "السكوار"؟.. إصدار قانون لفتح مكاتب الصرف بالجزائر
بالفيديو| صادي يتلقى تحذيرا من خطر حقيقي يهدد منتخب الجزائر
الجزائر ثاني أكبر دولة عربية منتجة للخضروات
الولايات المتحدة الأمريكية.. استعدوا لثورة حيوانية في الجزائر
بلماضي يوجه الدعوة لمدافع ليتشي للمشاركة في تربص أكتوبر
المولودية تتدخل لإنقاذ بلايلي من ورطة الأهلي السعودي
وليد صادي يسعى لإعادة مدرب المنتخب الجزائري الأسبق إلى "الفاف"
لهذا السبب.. الرئيس الفرنسي ماكرون يعتزم إرسال خبراء ومعدات إلى الجزائر
تفاصيل انقطاع الكهرباء عن تونس وكيف هبّت الجزائر للمساعدة