span>حركة الإصلاح الوطني: مسار الجزائر الجديدة مضمون العواقب عبد الحميد خميسي

حركة الإصلاح الوطني: مسار الجزائر الجديدة مضمون العواقب

أكدت حركة الإصلاح الوطني، انخراطها في “مسار الجزائر الجديدة، لتحقيق التغيير الإيجابي، المتدرج والمضمون العواقب، وتقوية مؤسسات الدولة والمجتمع”.

واستذكرت الحركة في بيان لها، نشر اليوم الإثنين، سلمية المسيرات الشعبية، مشيدة بوعي الجزائريين وبحكمة ووطنية الجيش الوطني الشعبي الباسل خلال المسيرات الشعبية الكبرى.

وأكدت حركة فيلالي غويني حرصها على “مواصلة النضال من أجل تحقيق التغيير المأمول واستكمال كل المطالب المشروعة في ظل الشرعية الدستورية ووفق مقتضيات الدستور وقوانين الجمهورية” .

وأعلن الحزب عزم مناضليه على المساهمة الفاعلة والمسؤولة في مختلف ورشات الإصلاح الكبرى في البلاد وعلى رأسها “ورشة الإصلاح السياسي والقانوني والمؤسسات”.

 

وجاء في ذات البيان: “شاركت الحركة وبفعالية ومسؤولية في كل المحطات والاستحقاقات الوطنية الهامة، وأبرزها المشاركة في الإنتخابات الرئاسية 12ديسمبر 2019، التي أفرزت الرئيس عبد المجيد تبون رئيسا للجمهورية” .

وأكدت الإصلاح التزامها بدعم مشروع رئيس الجمهورية لتأصيل “المشروع الوطني” في واقع الدولة والمجتمع، مؤكدة حضورها الفاعل في كل المحطات القادمة لتتحقيق المزيد.

وعبرت حركة الإصلاح الوطني عن “رفضها القاطع لأي مشروع سياسي مشبوه، يظهر الديمقراطية والحريات ويحمل في طياته الفتن وضرب الوحدة والاستقرار في البلاد”.

كما ترفض الحركة، يضيف البيان، “أي محاكاة لأي أجندة أجنبية في الجزائر، مجددة شجبها لأي محاولة للتدخل الأجنبي في الشأن الداخلي الجزائري من طرف أي كان فالجزائريون أولى بقضاياهم، وأدرى بعلاجها بكل جرأة واقتدار”.

 

 

تابع آخر الأخبار عبر غوغل نيوز

شاركنا رأيك

  • Sofiane

    الإثنين, فبراير 2021 21:42

    النفاق والإعتناق والإسترزاق. هههههههه. زادكم الله ذلا على ذل. الجزائر الجديدة يوم تقوم إن شاء الله ليس لكم مكان فيها يا انتهازيين. يا وصوليين. يا ڨلابين الفيستا..