دعت مجموعة كبيرة من النشطاء في حقل السينما لإطلاق قاعة سينما في ولاية سطيف، حيث أبرز النشطاء أنه إلى غاية ثمانينيات القرن الماضي كانت هناك أربعة قاعات سينما في مدينة سطيف ولكن اختفت كلها مع حلول سنوات التسعينيات.
وطالب سكان ولاية سطيف بقاعات سينما في مدينتهم التي تعد من أكبر المدن الجزائرية والأكثر حيوية، بقاعة سينما تضمن على الأقل 10 مناصب شغل مباشرة وغير مباشرة لأن قاعة السينما تمثل نشاطا تجاريا مربحا.
ورفع أصحاب المبادرة نداء إلى السلطات المعنية في الولاية لتسوية وضعية قاعة السينما في مركز إفريقيا في أسرع وقت ممكن، وهي قاعة تم بناؤها بأموال عمومية منذ عشرين عاما ولكنها لم تفتح لعدم مطابقتها لمعايير السلامة بسبب تلبيس الجدران، بالإضافة إلى تقديم تسهيلات للمستثمرين في القطاع لبناء قاعات ومركبات سينمائية مع تخصيص قاعة دار الثقافة أيام الأربعاء والخميس والجمعة والسبت لعروض نوادي السينما وموزعي الأفلام الخواص.
الأخبار
رياضة
اقتصاد
يقين
تقارير
الفيديو
قصص مصورة
مقالات الرأي
