span>ذرف الدموع دفاعا عنه.. بالفيديو| لاعب دولي سابق: “بلماضي ليس صهيونيا” عبد الخالق مهاجي

ذرف الدموع دفاعا عنه.. بالفيديو| لاعب دولي سابق: “بلماضي ليس صهيونيا”

علق اللاعب الدولي السابق فاروق بلقايد، من خلال تصريحاته لبرنامج “ستاد الكان” في قناة “النهار”، على نهاية مسيرة الناخب الوطني جمال بلماضي مع المنتخب الجزائري.

وقال فاروق بلقايد إن المدرب جمال بلماضي حقق أمورا جملية مع المنتخب الجزائري، وسقط في نتائج سلبية، مشيرا إلى النكسات الثلاث، بالخروج من الدور الأول لآخر نسختين من “الكان”، وتصفيات كأس العالم.

وأكد محلل برنامج “ستاد الكان” أن المدرب الوطني اصطدم بعراقيل في مشواره التدريبي مع كتيبة “الخضر”، بداية بصداماته المتكررة مع الصحافة الجزائرية ردا على الانتقادات التي كانت توجه إليه.

ولام المتحدث، مسؤولي كرة القدم الجزائرية على عدم امتلاكهم الشجاعة، من أجل نصحه في إيجاد طريقة مغايرة لتعامله الحاد مع الصحافة، بما أنه إنسان معرض للخطأ تحت الضغط الإعلامي والفني.

وتابع فاروق بلقايد في سياق حديثه عن العراقيل، قائلا إن مدرب كتيبة “محاربي الصحراء”، تعرض لهجمات شرسة، من قبل من وصفهم اللاعب الدولي السابق بأعداء النجاح.

ورأى نجم نادي شبيبة القائل السابق، أن بعض المسؤولين في الهيئات الكروية الجزائرية، يكنون حقدا كبيرا على جمال بلماضي، لأنهم غلق عليهم جميع الأبواب، ووضع في أماكنهم الحقيقية.

وأردف لاعب خط الوسط السابق، أن الناخب الوطني كان يتعرض لمؤامرة داخلية، قبل تعرضه وأشباله لأخرى في القارة الإفريقية.

وفشل فاروق بلقايد في التحكم بمشاعره وذرف الدموع على حال ما وصلت إليه كرة القدم الجزائرية، بفعل من أسماهم أعداء النجاح الذين خططوا لتكسير مشوار بلماضي مع “الخضر”، على حد قوله.

وتابع نجم المنتخب الجزائري سابقا، بأن جمال بلماضي يبقى مسلما وجزائريا لا يستحق كل تلك المخططات “الدنيئة”، لأنه ليس صهيونيا في نهاية المطاف.

وعرج متوسط الميدان السابق، على حادثة المدافع الدولي عيسى ماندي مع بعض أنصار المنتخب الجزائري، الذين تابعوا مباراة موريتانيا من مدرجات ملعب “السلام”.

وتأسف محلل برنامج “ستاد الكان”، على ردة فعل بعض الجماهير تجاه ماندي، الذي تم رميه بقارورات المياه، في مشهد لا يليق بأخلاق أنصار منتخب الجزائر ولا الروح الرياضة لكرة القدم، حسب كثيرين.

شاركنا رأيك

  • غير معروف

    الجمعة, يناير 2024 14:11

    نسبة كبيرة من الشعب الجزاءري تحب المدرب بالماضي لاخلاقه قبل كل شيء والذين حاربوه هم أعداء الوطن لأنهم يحبون مصالحهم اكثر من الشعب الجزاءري وهناك من لهم الحسد والغيرة عندما يرون غيرهم ينجح وخاصتا ان كان مولود في بلد اجنبي وهوا جزاءري الاصل ومسلم ولكن ان كان ذالك الشخص كافر او مشرك يلحسولو الحذاء واي عمل يقوم به حتى وان كان سلبي يجعلونه إيجابي وهذ يدل على ان فرنسا تركت أثر كبير في عقلية بعض الجزائريين وهيا البغض والحسد وكره المسلمين