أسفرت جلسة التصويت لرفع الحصانة بمجلس الأمة، عن العضو أحمد أوراغي، عن حالة فريدة من نوعها تحدث للمرة الأولى في البرلمان الجزائري، إذ تساوت الأصوات بين الرافضين والموافقين، حيث صوت 54 بـ “نعم” لرفع الحصانة، وصوت بـ “لا” 54 ما يعني عدم رفع الحصانة عنه حسب ما كشف عنه بعض السيناتورات بعد الجلسة.
وشهدت جلسة التصويت العلنية امتناع ثمانية أعضاء عن التصويت لرفع الحصانة عن أوراغي.
وتجدر الإشارة أن وزارة العدل، طالبت برفع الحصانة عن السيناتور أوراغي، لشبهة تورطه في الاعتداء على قاض، أثناء أداء مهامه، خلال انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة بولاية تلمسان.
ارتفاع مقلق في الاعتداءات ضد المسلمين بفرنسا خلال 2025
14 مليار يورو مبادلات.. وفائض قياسي لصالح الجزائر أمام هذا البلد الأوروبي
الصحفيون الجزائريون يطالبون بأجور عادلة وحماية قانونية شاملة
ثورة رقمية في الجامعات الجزائرية.. بداري يطلق حزمة منصات ذكية
تزامنا مع تحركات مشبوهة.. الجيش الجزائري يُحاكي الحرب الحقيقية على الحدود