كشف وزير الداخلية، إبراهيم مراد، تفاصيل حول المشاريع التنموية المراد إنجازها في إطار الشراكة الجزائرية التونسية.
وأفاد إبراهيم مراد، في رده على سؤال كتابي وجهه له النائب عبد الرحمان صالحي، أن مصالح دائرته الوزارية بادرت بإعداد دراسة تهيئة وتنمية المنطقة الحدودية للجنوب الشرقي التي تمس أساسا ولايتي الوادي وورقلة، بإشراك جميع الفاعلين المحليين.
وخلصت الدراسة إلى برنامج يشمل اقتراح عمليات وإجراءات لفائدة البلديات الأربعة المكونة لهذا الفضاء، منها بلدية البرمة.
وأفضت الدراسة، إلى اقتراح 104 مشروع تنموي على مستوى بلدية البرمة، تشمل اقتراح 21 مشروعا في قطاع الفلاحة وعشرة مشاريع في قطاع التجهيزات العمومية وتسعة مشاريع في قطاع الأشغال العمومية، وسبعة مشاريع في قطاع الموارد المائية، وخمسة مشاريع في قطاع الطاقة.
وذكّر الوزير أن اللجنة الثنائية الجزائرية التونسية لتنمية وترقية المناطق الحدودية، اجتمعت سابقا، وتم إعداد ورقة طريق لتجسيد جملة من المشاريع ذات البعد المشترك على غرار:
من جهته، تطرق والي ولاية ورقلة ونظيره التونسي والي ولاية تطاوين، إلى إمكانية تجسيد عدد من المشاريع ذات الطابع الفلاحي على غرار إحداث قطب فلاحي مشترك ووضع الآليات اللازمة لمتابعتها، لاسيما ما تعلق بمتابعة وضعية قطعان الإبل والثروة الحيوانية عموما، خاصة من حيث التلقيح، وتبادل التجارب والخبرات.
تصرف غير لائق وغير مقبول.. بلقبلة يقسو على شرقي وأكليوش بسبب الجزائر
وجه لهم تحذيرًا شديد اللهجة.. بيتكوفيتش منبهر بلاعبي منتخب الجزائر
"معركة الذاكرة مع الجزائر".. ستورا يكشف ما لا تريده فرنسا
لم نضمن أي شيء.. ماندي يحذر رفاقه رغم الفوز الكاسح على موزمبيق
الجيش السوداني يسيطر على العاصمة والبرهان يعلن: "الخرطوم أصبحت الآن حرة"