كشف البروفيسور المختص في الفيزياء النووية عبد الكاظم العبودي صاحب كتاب “يرابيع رقان”، أن المواد التفجيرية التي استخدمتها فرنسا في تجاربها النووية بالجنوب الجزائري أغلبها من البلوتنيوم الذي يحدد عمره الزمني بـ 4,2 مليار سنة بالإضافة إلى مادة اليورانيوم الذي يستمر إشعاعه إلى أزيد من 24 ألف سنة.
وقال العبودي للإذاعة الوطنية إن المناطق التي تعرضت للتفجيرات النووية التي امتدت إلى 58 تفجيرا انطلاقا من رقان وصولا إلى تمنراست هي من أكبر المناطق المنكوبة إشعاعيا في الكرة الأرضية.
وأشار المتحدث إلى التغير الجذري على مستوى التنوع الحيوي في جميع الحيوانات والنباتات التي عاشت في المنطقة جراء المحرقة النووية، كما نوه إلى الجهد العلمي الكبير والميزانيات الواسعة التي يتطلبها تحديد المناطق الملوثة بالإشعاعات خصوصا مع انعدام المراجع التي تصر فرنسا على إخفائها تسترا على جرمها النووي.
حفيظ دراجي يفجر مفاجأة غير متوقعة بخصوص تنظيم الجزائر "كان 2025"
هل هي بداية لنهاية "السكوار"؟.. إصدار قانون لفتح مكاتب الصرف بالجزائر
بالفيديو| صادي يتلقى تحذيرا من خطر حقيقي يهدد منتخب الجزائر
الجزائر ثاني أكبر دولة عربية منتجة للخضروات
الولايات المتحدة الأمريكية.. استعدوا لثورة حيوانية في الجزائر
بلماضي يوجه الدعوة لمدافع ليتشي للمشاركة في تربص أكتوبر
المولودية تتدخل لإنقاذ بلايلي من ورطة الأهلي السعودي
وليد صادي يسعى لإعادة مدرب المنتخب الجزائري الأسبق إلى "الفاف"
لهذا السبب.. الرئيس الفرنسي ماكرون يعتزم إرسال خبراء ومعدات إلى الجزائر
تفاصيل انقطاع الكهرباء عن تونس وكيف هبّت الجزائر للمساعدة