أعلنت السلطات الجزائرية، اليوم الخميس، السماح بدخول الرعايا الجزائريين والوافدين الأجانب إلى البلاد، وفق شروط صارمة، أبرزها فرض إجراء فحوصات كورونا خلال مدة لا تزيد عن 36 ساعة، بالإضافة إلى إجراء تحاليل إضافية للوافدين لدى وصولهم.
وقال وزير الصحة إذا ظهرت النتيجة إيجابية فإن المصاب سيخضع للحجر لمدة 10 أيام وعلى عاتقه الشخصي بالفنادق المخصصة للحجر، لكنه لم يوضح تاريخ بدء تنفيذ هذا القرار.
كشف وزير الصحة عبد الرحمن بن بوزيد، تسجيل 14 إصابة جديدة بالسلالة الهندية المتحورة، ليبلغ بذلك مجموع الإصابات بهذه السلالة 20 حالة.
وقال بن بوزيد إن الحالات رصدت لدى “جزائريين وعمال من جنسيتين هندية وصينية يتنقلون للعمل في قواعد الحياة والمنشآت في الصحراء”، ولفت إلى فتح تحقيقات في الموضوع.
صدر بالجريدة الرسمية في عددها الـ34 مرسوما تنفيذيا يتضمن الشروط الجديدة لممارسة نشاط وكلاء المركبات الجديدة، والتي تحدد سعة محرك السيارات المستوردة بـ 1.6 لتر على الأكثر مع تخصيص حصة قدرها 15 بالمائة للمركبات الكهربائية.
صادق الرئيس عبد المجيد تبون على اتفاقية جديدة لتبادل السجناء والمطلوبين مع فرنسا، وفق مرسوم رئاسي نشر في الجريدة الرسمية.
وتنصّ الاتفاقية على أن الحكومتين الجزائرية والفرنسية تلتزمان أن تسلم كل منهما للأخرى “حسب القواعد والشروط المحَددة في هذه الاتفاقية، الأشخاص المُتابَعين أو المحكوم عليهم من طرف سلطاتهما القضائية المختصة”.